بحـث
المواضيع الأخيرة
تعويد طفلك الرضيع عالقرآن
صفحة 1 من اصل 1
تعويد طفلك الرضيع عالقرآن
كانت الرضاعة الطبيعية من أكثر عونا للأم على بدأ توجيهها الإسلامي كان النوم تاليا للرضاعة بالترتيب من حيث أهميته في عملية الاتصال بين الأم والحضين
كان كلما علا صوت الطفل بالبكاء علا صوت الأم بتلاوة القرآن ومع قراءة الآيات يصمت الطفل فجأة وينصت متأملا كأنه يسمع ثم يهدأ و ينام نوما عميقا .
ثم بعد سنة ونصف بدأ الطفل في الكلام فعلٌم بعض الأدعية البسيطة وكلمات مثل الله اكبر ..الحمد لله.. لا اله إلا الله.. صلى الله على محمد و على وآله و صحبه وسلم ..
وقد كانت البنات أسرع استجابة تكلمن مبكرا وحفظن أجزاء من القرآن في عمر سنتين وسنتين ونصف ( في هذا العمر لا يتكلم الطفل جيدا ولكن مع هذا الترديد للقرآن أثناء الرضاعة كان الطفل يرضع القرآن هكذا يكبر جسمه بالقرآن ينطلق فكره بالقرآن).. وكان الحضين يتابع أمه وهي تقرا القرآن ويكف عن الرضاعة فترة ثم ينظر إلى أمه و يتابعها ثم يواصل رضاعته في سرور..
ومن هنا فالرضاعة موقف كلي متكامل حيث تعطي الأم جرعات الحب والحنان والإيمان إلى جانب اللبن وتعلم الطفل من خلالها كل سلوك طيب ..وهو موقف ينمي الانتماء والارتباط والطمأنينة .
وهذه نتائج طيبة للغاية تؤكد أهمية دور الأم وارتباطها بالطفل وأهمية تدريبها وأهمية توجيهها لطفلها إسلاميا .
ثم أبرزت النتائج التدريب الذي حدث للسمع والبصر والفؤاد واللسان إسلاميا ومن ثم كان القرآن والسنة محورا لحياة الطفل والأم.
كان كلما علا صوت الطفل بالبكاء علا صوت الأم بتلاوة القرآن ومع قراءة الآيات يصمت الطفل فجأة وينصت متأملا كأنه يسمع ثم يهدأ و ينام نوما عميقا .
ثم بعد سنة ونصف بدأ الطفل في الكلام فعلٌم بعض الأدعية البسيطة وكلمات مثل الله اكبر ..الحمد لله.. لا اله إلا الله.. صلى الله على محمد و على وآله و صحبه وسلم ..
وقد كانت البنات أسرع استجابة تكلمن مبكرا وحفظن أجزاء من القرآن في عمر سنتين وسنتين ونصف ( في هذا العمر لا يتكلم الطفل جيدا ولكن مع هذا الترديد للقرآن أثناء الرضاعة كان الطفل يرضع القرآن هكذا يكبر جسمه بالقرآن ينطلق فكره بالقرآن).. وكان الحضين يتابع أمه وهي تقرا القرآن ويكف عن الرضاعة فترة ثم ينظر إلى أمه و يتابعها ثم يواصل رضاعته في سرور..
ومن هنا فالرضاعة موقف كلي متكامل حيث تعطي الأم جرعات الحب والحنان والإيمان إلى جانب اللبن وتعلم الطفل من خلالها كل سلوك طيب ..وهو موقف ينمي الانتماء والارتباط والطمأنينة .
وهذه نتائج طيبة للغاية تؤكد أهمية دور الأم وارتباطها بالطفل وأهمية تدريبها وأهمية توجيهها لطفلها إسلاميا .
ثم أبرزت النتائج التدريب الذي حدث للسمع والبصر والفؤاد واللسان إسلاميا ومن ثم كان القرآن والسنة محورا لحياة الطفل والأم.
مواضيع مماثلة
» لا تهزي طفلك ابدا
» اساليب للتعامل مع طفلك العنيد
» كيف تجعلى طفلك يحب القراءة مند الصغر
» بعض نصائح التى تخلص طفلك من الخجل
» ماذا تطعمي دماغ طفلك ليصبح نبيها
» اساليب للتعامل مع طفلك العنيد
» كيف تجعلى طفلك يحب القراءة مند الصغر
» بعض نصائح التى تخلص طفلك من الخجل
» ماذا تطعمي دماغ طفلك ليصبح نبيها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
15/9/2014, 11:36 pm من طرف najati star fire
» بعض الأساسيات في الحوار باللغة الانجليزية
23/5/2013, 8:07 pm من طرف mohammed al-sawadi
» بسام كوسا .. أفضل الممثلين العرب في " الموريكس دور "
23/9/2010, 7:33 pm من طرف السيف الخالد
» أمثال شعبية بالصور المتحركه.. لا تفوتك
28/7/2010, 12:54 pm من طرف arebi
» طفلة تلقى حتفها بعدما عاقبتها والدتها بوضعها في كيس بلاستيك
28/7/2010, 12:05 pm من طرف arebi
» القبض على اكبر حرامي احذية بالعالم , صور
27/7/2010, 2:59 pm من طرف arebi
» بالصور , اغرب مسابقة في العالم , مغناطيسية ..
27/7/2010, 2:56 pm من طرف arebi
» مأكولات يابانية غريبة , وبالنسبة لهم شهية جدا !!
27/7/2010, 2:51 pm من طرف arebi
» سوريا تطلق أكبر (بقلاوة)
27/7/2010, 2:47 pm من طرف arebi